أقتلوني

02‏/09‏/2008

أقيموا علي الحد أقتلوني
أو كما فعلوا في المسيح أصلبوني
فمن هذا العالم خلصوني
فكم نظرة كره جاءت الى عيوني
و كم طعنة سيف سكنت جفوني
أقتلوني و أريحوني
فقد ضاقت الدنيا بي
و غلقت الأبواب في وجهي
و صمت الأذن سمعي
و مات الأحساس و دفن بجسدي
فمن الملعون الغيري
فكتب علي
أعيش وحدي

2 comments:

Unknown يقول...

لازم تكئب الكئابه بكائبه اكتر من كئبتها عشان متكئبكش

أميرة الاحزان يقول...

كلماتك رااااااااااااائعة جدا ولكن يملئها اليأس وهذا شىء لم أعهده منك أبداً ...

ضاقت فلما أستحكمت حلقاتها فرجت و كنت أظنها لا تفرج ...

و هناك دعاء دوما كنت أردده ...

ربى ضاقت بى الأرجاء فخذ بيدى ...