أصبح لي أخت و تبارك من خلقها
أذا رآها الكبير و الصغير سبح بحسنها
كل يوم قبل نومها
أقبلها في جبينها
فأذا أبتسمت لسمت خدها
و بيدي أداعب شعرها
حتى تنام و تذهب في أحلامها
و صباحا أكون لها أب
نصاحها و مهما فعلت لن أغضب
تفعل ما تشاء فأنا كفيل بتجديد ما عطب
فهي بنتي تأمر و الكل لها منصت
و مساءا انا الصديق القريب
تحدذني فيما تشاء و انا لها مجيب
نضحك سويا و نفعل الأعاجيب
حتى العيب بيننا ليس بغريب
و تقول نائمة أوصلني الى غرفتي
فأحملها الى سريرها و أقول سمعا و طاعة يا صديقتي
و داخل غرفتها مجددا هي أختي
أذا رآها الكبير و الصغير سبح بحسنها
كل يوم قبل نومها
أقبلها في جبينها
فأذا أبتسمت لسمت خدها
و بيدي أداعب شعرها
حتى تنام و تذهب في أحلامها
و صباحا أكون لها أب
نصاحها و مهما فعلت لن أغضب
تفعل ما تشاء فأنا كفيل بتجديد ما عطب
فهي بنتي تأمر و الكل لها منصت
و مساءا انا الصديق القريب
تحدذني فيما تشاء و انا لها مجيب
نضحك سويا و نفعل الأعاجيب
حتى العيب بيننا ليس بغريب
و تقول نائمة أوصلني الى غرفتي
فأحملها الى سريرها و أقول سمعا و طاعة يا صديقتي
و داخل غرفتها مجددا هي أختي
فهل رأيتم ما بيني و بين حبيبتي